تعاني ساكنة جنان الورد مند أشهر و بالضبط بلاد العراقي المحادية لصهريج كناوة من كارثة بيئية حيت تنفجر عطارة للواد الحار لتنبعت الروائح الظاهرة اصبحت تشكل خطرا على الصحة العامة لساكنتها التي لم يلتفت لها مسؤولي الجماعة الحضرية و الذين يكاد كما يقول مواطن يلتفتون سوى لاحيائهم الراقية حيت مساكنهم أما نحن فنعاني كما يقول المشتكي ، الازبال و انفجار عطارات الواد الحار في العاصمة العلمية التي تحتظن مهرجان الموسيقى الروحية في مدينة يوما عن يوم تتبدون وتعمها الفوضى وسوء تدبير المجال الحضر ، ويضطر التلاميد في عبورهم الى المدارس كما الموظفين و الصنعاع صباحا الى قطع هده السيول النتنة ( الصورة ) .استياء عارم بفاس من تدبير الشهور العجاف للعمدة الجديد البقالي الذي يصرح مواطن فاسي أنه دخل على فاس بالخلا على حد وصف المتحدث ، هاشي مكناش كنشفوه حتى فعهد الأزامي يضيف ذلك .
سيول الواد الحار بروائحه الكريهة يقض مضجع ساكنة جنان الورد و الأزبال تعم نواحي متفرقة من أحياء فاس و لا حياة لمن تنادي؟
مكتب فاس لمجموعة الصدى بريس الاعلامية الالكترونية و الورقية
المصدر : https://assadaassiassi.com/?p=10867
عذراً التعليقات مغلقة