بسبب لقب “البروفيسور”.. “دافقير” يصف “اليحياوي” بالحمار والمكلخ! والأخير يرد بهذه الطريقة

admin
اخبار وطنية
admin28 مارس 2021آخر تحديث : منذ 4 سنوات
بسبب لقب “البروفيسور”.. “دافقير” يصف “اليحياوي” بالحمار والمكلخ! والأخير يرد بهذه الطريقة

انتقد الباحث يحيى اليحياوي حضور الصحافي يونس دافقير في مناقشة رسالة باللغة الفرنسية بكلية الحقوق عين الشق بالدار البيضاء، ووصفه بلقب “البروفيسور”.

وكتب خريج المدرسة الوطنية العليا للبريد والاتصالات والفضاء بباريس على صفحته بالفيسبوك “عصر الرداءة الشامل…دكتوراه في التواصل السياسي بكلية الحقوق عين الشق بالدار البيضاء، تقدم بها طالب في موضوع مسألة التحالفات السياسية والتعبئة الانتخابية…لم أطلع على الرسالة بعد، ولا أعرف لا صاحبها ولا أعضاء لجنة المناقشة…بيد أنني فوجئت بوجود عضو ضمن اللجنة كتب في اليافطة من أمامه: “بروفيسور يونس دافقير”…بروفيسور ضربة واحدة، مع أن درجة بروفيسور لا توجد في كليات العلوم الاجتماعية والإنسانية…هي حصرية على كليات الطب… ثم حتى وإن تجاوزنا على هذه الجزئية، فالرجل ليس دكتورا حتى ينتقل للدرجة التالية، ويصبح بروفيسورا…وإلا لجاز لكل ممرض بوزرة بيضاء أن يصبح بروفيسورا هو الآخر… ثم إنني أتعجب لحضوره مناقشة رسالة بالفرنسية مع أنه لا يستطيع كتابة جملة واحدة سليمة بغير العربية…دافقير الذي يعمل صحفيا بجريدة “الأحداث المغربية”، لم يكفه ما ينشر من تفاهة ومسخ، وما يروجه من قبح، هو وبعض من أشباهه …لا…لقد رفع لواء الرداءة والميوعة ليغزو بها الجامعات أيضا…يونس دافقير بروفيسورا؟…هذا ليس انتصارا للتفاهة…هذا زمن التافهين…”.

هذا ورد رئيس تحرير يومية “الأحداث المغربية” في تعليق على صفحة البحياوي بالفيسبوك بصورة للقانون المنظم للمناقشة، والذي يفسح المجال عند الاقتضاء لشخصيات خارجية معترف بخبرتها في مجال التخصص، دون تطرقه لوصف البروفيسور، لكن المثير هو مهاجمة “دافقير” لليحياوي ووصفه بـ”الحمار والمكلخ”.

ليرد عليه اليحياوي بقوله “ملي وليت نتا بروفيسور، فأنا لا يمكن إلا أن أكون حمارا بتحصيل حاصل… لا بل وأتشرف بذلك…مع أني أصغر مغربي حصل على جائزة المغرب الكبرى للكتاب في تاريخها الطويل وعن كتابه الأول فقط وبزمن الكبار…في العام 1995، عندما كنت أنت كتكمي مركيز ديطاي العفن وتتسول في البارات

رابط مختصر

عذراً التعليقات مغلقة