الاصلاح مع ابي امير المؤمنين

admin
اخبار
admin13 سبتمبر 2021آخر تحديث : منذ 3 سنوات
الاصلاح مع ابي امير المؤمنين

الاصلاح مع أبي أمير المؤمنين وحامي الملة والدين، جلالة الملك سيدي محمد السادس نصره الله بنصره، باعتبار المغاربة من طنجة إلى الكويرة، وحتى الذين يوجدون خارج البلاد، الكل ينظر الى ولي أمرنا سيدي محمد السادس نصره الله بنصره، ماذا سيفعل وما هو القرار الذي سيتخذ، خصوصا لما يتعلق الأمر بملف معقد.

حيث أن أبي أمير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين، جلالة الملك سيدي محمد السادس نصره الله بنصره، هو الساهر الأول على إصلاح المملكة المغربية العلوية الشريفة، وهو المدافع الأول على كل مغربي أو مغربية أينما وجد في العالم، وبالتالي مصلح البلاد و العباد هو ولي أمرنا سيدي محمد السادس نصره الله بنصره.

إصلاحات عديدة قام بها موحد الأمة المغربية، أبي أمير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين، جلالة الملك سيدي محمد السادس نصره الله بنصره، إصلاحات في المؤسسات العمومية، سواء من حيث جودة الخدمات، أو بالنسبة للتعيين أجود العناصر في المملكة المغربية العلوية الشريفة، على رأس المؤسسات العمومية، والدستورية.

قلب السلطة التنفيذية والسلطة القضائية والسلطة التشريعية، هو أبي أمير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين، جلالة الملك سيدي محمد السادس نصره الله بنصره، كما لاحظتم يوم 08 شتنبر تم تنظيم الانتخابات التشريعية، والجهوية، والمحلية في يوم واحد، ونجحت المملكة المغربية العلوية الشريفة في هذا الرهان الانتخابي.

هذا النجاح الذي اعترفت به الدول العظمى، باعتبار الإنتخابات كانت ديمقراطية ولم تسجل أية خروقات وبالتالي الفضل يعد لأبي أمير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين، جلالة الملك سيدي محمد السادس نصره الله بنصره، باعتباره هو الساهر الأول على انتخابات حرة ونزيهة وديمقراطية.

وبالتالي في هذه المناسبة نوجه الشكر الكبير للسلطات العمومية، والأمنية وعلى رأسهم السيد المحترم عبداللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني، ومراقبة التراب الوطني، والسيد محمد ياسين المنصوري، والسيد عبدالحق الخيام، والسيد حبوب الشرقاوي، ورجال الدرك الملكي، والقوات المساعدة، والوقاية المدنية، على تجندهم الدائم لدفاع عن الوطن، تحت الرعاية الفعلية لأبي أمير المؤمنين وحامي حمى الملة والدين، جلالة الملك سيدي محمد السادس نصره الله بنصره.

عاشت مملكة سيدي محمد السادس نصره الله بنصره، مملكة العظماء.

الشريف عبدالقادر التجكاني

رابط مختصر

عذراً التعليقات مغلقة