هي حاضرة بوجودها، وصامدة بمجدها الغابر، آسفي و تاريخها المتأصل في دروبها العتيقة و للأسف تم تهميش تاريخها الطويل من طرف المسؤولين، مدينة أنجب خيرة السياسين و صناع القرار، و ها نحن نوجه لهم السؤال، من ينقذ مآثر أسفي التاريخية قبل فوات الأوان
هي إبادة لتاريخ مدينة صنفها القدامى أنها عاصمة الخزف و السمك و الأمجاد الغابرة… اليوم تحتضر، فالجمعيات المهتمة بالثرات لا داعي لذكر إسمها إغتنت فصارت المدينة شبحا مهدد بالإنقراض … من ينقدك آسفي
المصدر : https://assadaassiassi.com/?p=6760
عذراً التعليقات مغلقة