عطسة واحدة من سفير المغرب بالأمم المتحدة” البطل عمر هلال “تتسبب بالشلل التام للكبرانات الحاكمة في الجزائر

كيف سيكون الوضع لو تحركت كل الدبلوماسية المغربية والجيش والملك اراهنكم اننا سنراهم يتنقلون فوق كراسي متحركة من كرسيي إلى كرسي بحفاضات . وهاته فقط البداية  والقادم سيكون مصيبة على النظام الجزائري، لأنه عبر التاريخ معروف عن المغرب انه لا يدخل حربا بإرادته إذا لم يعلم أنه سينتصر فيها، قناعتنا نحن المغاربة هي أن لا يمكن العيش بجوار الجزائر المنافقة إلا إحدى الحالتين:إما جزائر بنظامها الغبي الحالي وإما جزائر مشتت الى دويلات .عد صفعة اعتراف المغرب بالقبايل:…تقسيم الجزائر سيعود بالنفع على كل المنطقة حيت ستتحرر مناطق قام العسكر الجزائري البائد بتهميشها وتفقيرها مثل الجنوب الذي يمثل الاقتصاد النابض لكل القارة الجزائرية ورغم ذلك لا تتلقى ولا دينار واحد من التنمية سكان يعيشون في الخيم البالية او في حفر او في كهوف لا طرق ولا البنيات التحتية رغم الفضل كل الفضل ينبعت من تحث باطن هذه الارض الطيبة ويمر عبر انابيب مخترقة السهول والجبال والمحيط ليتدفق الخير كل الخير على اروبا مقابل ملايير من الدولارات لتدخل جيوب 800 جنرال لا يكثرة لا بالشعب ولا بالمنطق التي لها الفضل في ملئ جيوبهم والتي تخزن في بنوك فرنسا وسويسرا والامارات وروسيا لذلك لا بد من التحرر من هذه العبودية وعودة الاراضي الى اصحابها كما كانت عليه قبل الاحتلال الفرنسي وضمها الى ما يسمى الجزائر هذا الجنوب كان قبل الأمس بدولة قائمة بنفسها تسمى الطوارق واليوم لم تعد المقولة الجزائريةٰٰ ٰ ٰ الحدود الموروثة من المستعمر ٰ ٰ تؤتي اكلها وسوف تتحرر كل المناطق وتعود الى اصلها الطبيعي كما هو مشار إليه في الخريطة جمهورية الطوارق في الجنوب وجمهوية القبائل في الشمال الشرقي وجمهورية جزائر في الشمال الغربي وكل هذه الدول تنضم جميعا الى المغرب العربي الصمام الوحيد لتكمال كل الدول المغاربية طبقا للحذوذ الاصلية الغير المورثة من الاستعمار الغاشم وكل دولة ستعمل على تنمية اقاليمها بسواعد ابنائها البررة الحقيقين لا المندسين من العصابات الكبرنات الجزائريين الذين يطبقون اجندة المستعمر الفرنسي التي تفرق وتفقر الشعوب من اجل الاقترض من بنوكهم المكدسة باموال الشعوب نفسها التي نهبت من عملائم الخونة اشباه الكبرنات الذين سرقوا احلامهم

بقلم : رشيد هيلال

المصدر : https://assadaassiassi.com/?p=5978