إقليم الحوز جماعة تامصلوحت بلدة مهمشة غير بعيد عن حرامش، و رغم ان مداخلها كثيرةو متنوتة قياسا بوجود مؤسسات سياحية من العيار الثقيل ودور الضيافة مع وجود جامعة خاصة صيتهافاق حدود المملكة. لكن من يزور البلدة قد يصاب باكتئاب نفسي و صدمة تهز أركان الفؤاد منها غياب علامات التشوير الطرقي، بالإضافة إلى ضعف كبير للإنارة العمومية وخاصة عند مدخل البلدة غير بعيد مقر الرك الملكي، اما الأحياء فحدث و لاحرج عليك أيها الزائر فجل الأحياء تعيش تحت سياط إنارة عمومية ضعيفة، طريق الفخارة و حومة البير وطريق المسجد المجاور للضريح مجرد نموذجا جد النماذج تغطي القمر في ليلة مقبرة.. أما النظافة فهي جد ضعيفة فالازبال تراه يا صاحبي هنا وهناك في غياب حاويات،
أيضا راه عيب وألف حشومة اسي الرئيس لله يخلف عليك ان جماعة غنية لا تضع سلات القمامة.. فمجلس الجماعة الموقر لم يتوصل بعد بثقافة البيئة و الحفاظ عليها هوحفاظ على صحة المواطنين.. امور أخرى تنقص الجماعة مع تناقض غريب يتجلى في وجود حي صناعي مع غياب مسثتمرين لأن الجماعة لا تعمل على جلب الاسثتمار في بلدة شبابها يضيع يعيش بسبب العطالة و ليس البطالة لأن الجماعة لم تفكر في يوم يوم الأيام في خلق مشاريع او حلب مسثتمرين. مع العلم ان هناك مجمع للصناعة التقليدية صرفت عليه اميزاتية محترمة و طاله الإغلاق و لم يفتح حتى يستفيد منها الصناع التقليدينن حيث أن
البلدة هي مشتل للصناعة التقليدية وتزود مراكش بارفع المنتجات التقليدية. و من جهة اخرى فإن البلدة تفتقر لمتنفس بيئي اوحديقة عمومية، و المحزن في الأمر اكثر هو غياب ملاعب القرب ملاعب القرب فالعالم و اليافعينتراهميماريون ه ايتهم المفضلبينالازقةا الستحاتبينالدور موجود خطر مرور السيارات و الدراجات النارية. هي امور كثيرة تنقص الجماعة فمن يزورها سيصاب بما ذكر اعلاه لكن دوي القلوب الضعيفة لهم الله .**نبيل بوحنك **
المصدر : https://assadaassiassi.com/?p=23773
عذراً التعليقات مغلقة