من بين المفارقات العجيبة والغريبة ان تعمل جاهدا على اسعاد الغير بكل مااوتيت من قوة وتسخر صحتك وجهدك ووقتك و انت في اعتقادك ان كل ما بحولك بتقاسمون معك الحب والود وطيبتك وحسن أخلاقك لانك منحتهم ثقتك لكن في المقابل تكتشف ان مايدور في فلك شرذمة عمقها الحقد والكراهية يستعملون معك مفهوم( التقية )أي إظهار مالايبطن هذه المفارقة انطبقت على يونس الطبيب المختص في أمراض القلب والشرايين بالمستشفى الاقليمي بمدينة خنيفرة والذي تعرض حسب مايبدو الى شائعات من طرف لوبي حاقد على نجاحاته في مجال اختصاصه وتعامله الانساني مع المرضى الوافدين على هذه المؤسسة الاستشفائية لتلقي العلاجات والفحوصات وحسب ماورد في قصاصة مقال تم نشره وفق معلومات ان هذا الطبيب يدفع بالمرضى الى التوجه الى عيادة خاصة للفحص وأداء ثمن ذلك وحسب العارفين بالشأن الطبي بهذا المركز الاستشفائي ان هذه العملية التي انيطت بالطبيب مجرد إشاعات وترهات اريد بها النيل من سمعته وحسن خلقه وتعامله الانساني والاجتماعي والخدماتواعتبرت ضريبة النجاح والتوفق الميداني لهذا الاطار الطبي المشهود له بالكفاءة والنزاهة وخدمة البلاد والعباد بكل وطنية و لقد صدق من قال 🙁 خوك في الحرفة عدوك) الشيء الذي يطرح عدة علامات استفهام حول من يقف وراء تلوث سمعة هذا الطبيب الانساني الخدماتي !!!؟
: السعدية السطاتية خنيفرة
المصدر : https://assadaassiassi.com/?p=17748
عذراً التعليقات مغلقة