.
بالمقابل، أبرز السيد الوزير أنه لازالت هناك العديد من التحديات التي يتعين مواجهتها، حيث تعتبر متابعة ورش الرقمنة وحذف الصفة المادية عن المساطر من بين الأوراش الهامة التي ستمكن من تجويد الخدمات وتحسينها إلى الأفضل، بالإضافة إلى إيلاء الأهمية البالغة لورش التربية الطرقية ومواصلة تنفيذ برنامج تجديد الحظيرة وبرنامج التكوين الأولي والمستمر لفائدة السائقين المهنيين والبرنامج الخاص بتهيئات السلامة الطرقية. كما تتجلى أهم الرهانات الاستراتيجية في مجال السلامة الطرقية في مواكبة الجماعات الترابية من خلال إنجاز مشاريع في إطار الشراكة ومواصلة تجهيز هيئات المراقبة الطرقية، علاوة على إيلاء الأهمية البالغة للبحث العلمي والرصد والتحليل لبيانات ومعطيات حوادث السير وتنويع الشراكات والانفتاح على كل الفاعلين من أجل مساهمتهم في المجهود الوطني في مجال السلامة الطرقية
المصدر : https://assadaassiassi.com/?p=16394
عذراً التعليقات مغلقة