ما شْفتيني ما شْفتكْ» من المسؤول عن بناء قاعات لتعليم الاولى بمحادات مطرح النفايات لتشجيع البناء العشوائي بجماعة وقيادة الدروز بإقليم قلعة السراغنة .

admin
اخبار وطنية
admin22 يوليو 2022آخر تحديث : منذ سنتين
ما شْفتيني ما شْفتكْ» من المسؤول عن بناء قاعات لتعليم الاولى بمحادات مطرح النفايات لتشجيع البناء العشوائي بجماعة وقيادة الدروز بإقليم قلعة السراغنة .

لم يعد من سبيل لضمان مسالكَ واضحة وطرق تُؤمِّن السير والتجوال بين دور( الزبالة ) بجماعة وقيادة الدزوز بإقليم قلعة السراغنة بسبب فوضى البناء العشوائي الذي بات يتفاقم، يوماً بعد يوم، بفعل التغاضي عن هذه الظاهرة التي استفحلت بشكل غير مسبوق.
وهكذا باتت العديد من الأراضي الفلاحية وأملاك الدولة تعيش تحت الاحتلالات العشوائية لبعض الموالين والمنتخَبين، تحت شعار «ما شْفتيني ما شْفتكْ».
وعاينت عدسة “جريدة الصدى السياسي بناء قاعات لتعليم الاولى كمساهمة من المسؤولين لتنامي ظاهرة البناء العشوائي بقرب من مطرح النفايات.
فإذا كانت وزارة الداخلية قد نزلت بمطرقتها الحديدية لمعاقبة كل من اعتبرتهم متورطين في الجماعات القروية ، واحالتهم على القضاء، فإن ما يقع في دوار الزبالة بجماعة وقيادة الدروز بإقليم قلعة السراغنة بأن هناك جهات تصارع الزمن من أجل جمع
الأموال بالباطل وتحويل المنطقة إلى مستنقع للبناء العشوائي، كل ذلك يقع في ظل الخصاص الكبير الذي تعيشه الجماعة القروية من دور للشباب ومركز صحي وفق معايير ومتطلبات الساكنة، هذا دون الحديث عن الفضاءات الرياضية والاجتماعية.
فمن يتحمل مسؤولية انتشار السكن العشوائي بهذه الجماعة ؟ وماهي الدوافع من وراء تغاضي الجهات المسؤولة عن هذه الظاهرة ؟
هذا وعبر أحد سكان المنطقة الذي التقته “الجريدة
الانتشار الواسع للسكن العشوائي وغير المهيكل بالجماعة الى مافيا تضم بعض المقربين من السلطة ، مما يفرض على السلطات المحلية والإقليمية إعمال القانون المعطل بهذه الجماعة وتطبيقه دون أية مزايدات ولا مساومات سياسية أو انتخابية أو مصلحية حيث طالب العديد من الفعاليات تدخل عامل الاقليم للوقوف على حقيقة بناء قاعات لتعليم الاولى بمحادات مطرح النفايات وهل تم تغير موقع البناء من مقاطعات معنية بمشروع كما مبين في الصورة إلى مقاطعة الرئيس
بهاته التجزئة السرية كما يقال عنها وأوضاع الجماعة ومتابعة ومعاقبة كل المتورطين.

عن مجموعة الصدى السياسي.

رابط مختصر

عذراً التعليقات مغلقة